OKAZ_online@
تعرض موقع فيسبوك منذ سنوات إلى ضغوط كبيرة من قبل المستخدمين لإضافة زر «لا يعجبني»، إلى أن أعلن عن تطوير هذه الميزة وتجريبها عما قريب، وظل عملاق المواقع الاجتماعية يتجاهل هذا المطلب لفترة طويلة، خشية أن يتحول الموقع إلى منصة يؤيد فيها الأشخاص منشورات الآخرين أو يعارضونها.
وتعد ميزة «لا يعجبني» أحدث إصدارات «الرموز التعبيرية» على المنشورات، والتي أطلقها فيسبوك قبل عام تقريبا، وانتشرت بشكل واسع بين المستخدمين ولاقت إقبالا إيجابيا، مع أكثر من 300 مليار «رمز تعبيري» استُخدمت حتى الآن.
تعرض موقع فيسبوك منذ سنوات إلى ضغوط كبيرة من قبل المستخدمين لإضافة زر «لا يعجبني»، إلى أن أعلن عن تطوير هذه الميزة وتجريبها عما قريب، وظل عملاق المواقع الاجتماعية يتجاهل هذا المطلب لفترة طويلة، خشية أن يتحول الموقع إلى منصة يؤيد فيها الأشخاص منشورات الآخرين أو يعارضونها.
وتعد ميزة «لا يعجبني» أحدث إصدارات «الرموز التعبيرية» على المنشورات، والتي أطلقها فيسبوك قبل عام تقريبا، وانتشرت بشكل واسع بين المستخدمين ولاقت إقبالا إيجابيا، مع أكثر من 300 مليار «رمز تعبيري» استُخدمت حتى الآن.